دو بويز أمثلة على

• جال دو بويز في رحلات متعددة الي أوروبا وإفريقيا وآسيا.
• "قدم النشطاء السود ويليام باترسون وبول روبسون ودو بويز هذه العريضة إلى الامم المتحدة في ديسمبر 1951.
• عندما تم إتهام العجوز دو بويز بكونه جاسوس شيوعي، تطوع أينشتاين كشاهد لصالحه.
• اعتماداً علي الأموال التي تبرع بها جيرانه، درس دو بويز في جامعة فيسك، وهي كلية تاريخياً للسود في ناشفيل، تينيسي بين 1888 و1885.
• العنصرية كانت الهدف الأساسى في مجادلات دو بويز، وقد عارض بشدة الإعدام بدون محاكمة، وقوانين جيم كرو والتمييز في الدراسة والتوظيف.
• وقارن دو بويز المستعمرات حول العالم بأحياء الأقليات المتواجدة في الولايات المتحدة وطالب بإصدار وثيقة دولية تؤكد على إقرار حقوق الإنسان لجميع البشر.
• اعتمد دو بويز خلال دراسته لمدة ثلاث سنوات في جامعة هارفارد علي العمل الصيفي والأموال التي ورثها والمنح الدراسية والقروض التي قدمها له أصدقائه لدفع رسوم الجامعة.
• في عام 1892، تلقي دو بويز درجة الزمالة من صندوق جون سلاتر لتعليم العبيد المعتوقين لحضور جامعة برلين للعمل في الدراسات العليا.
• ينتمي وليام دو بويز من جهه الأم إلي الجد الأكبر توم بورغاردت، وهو عبد (ولد في غرب أفريقيا حوالي 1730) احتجزه المستعمر الهولندي كوبراد بورغاردت.
• ولد وليام إدوارد بورغاردت دو بويز في 23 شباط 1868 في غريت بارينغتون في ولاية ماساتشوستس الأميركية، من ألفريد وماري سيلفنيا (ابنة بورغاردت) دو بويز .
• ولد وليام إدوارد بورغاردت دو بويز في 23 شباط 1868 في غريت بارينغتون في ولاية ماساتشوستس الأميركية، من ألفريد وماري سيلفنيا (ابنة بورغاردت) دو بويز .
• وقد جسد "قانون الحقوق المدنية" التابع للولايات المتحدة العديد من الإصلاحات التي كان يدعمها دو بويز طوال حياته، وقد شُرعت بعد عام من وفاته.
• برز دو بويز في الساحة الوطنية كزعيم لحركة النيغرو (أي الزنوج)، وهي عبارة عن مجموعة من النشطان الأميركان الأفارقة الذين طالبوا بحق المساواة للسود.
• وتحدثت فورد في هذا الحدث مع لويس جريجوري، هوراس هولي، و دو بويز وآخرون.
• وفي وقت لاحق من القرن نفسه، انضم الأمريكيون الأفارقة بما فيهم دو بويز ووالتر وايت وبول روبنسون إلى قادة الجالية الأفريقية ( في هايتي وليبيريا والفلبين وبلدان أخرى) للمطالبة العالمية بحقوقهم الأساسية.
• كان دو بويز مؤلفاً غزيراً، وقد كان كتابه التجميعي لمقالاته أرواح الشعب الأسود عملاً أساسياً في الأدب الإفريقي-الأميركي؛ وفي أعظم إبداع له عام 1935 إعادة الإعمار والسود في أميركا تحدى المعتقد التقليدي السائد علي أن السود هم المسؤولون عن فشل عصر إعادة الإعمار (ما بعد الحرب الأهلية الأميركية).